- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
سُوْرَة الحَدیْد
تسْع وَ عشرُوْنَ اٰیة عند الکوفیین و البصریین و ثمان عند المدنیین و المکی و الشامی و اختلف فی التفصیل ایضا کما ستقف علیها فی مواقعها بِسْمَ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ )الحدید/۱): سَبَّحَ بفتح الباء الموحدة مشددة قبلها سین و بعدها حاء مهملتان ماض معلوم من باب التفعیل لِله بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر قیل اللام للتعدیة لان سبح منقول من سبح اذا ذهب و بعد فجیئ باللام کما فی نصحت له اشعار ابان التسبيح لاجل الله و خالص له و قيل اللام مزيدة مَا فِي السّمٰوٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد المیم و الواو و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَ الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل مخفوض عطفا علی السموت وَ هُوَ اختلف فی الهاء ضما و سکونا الْعَزِیْزُ الْحَکِیْمُ کلاهما باثبات همزة الوصل الاول فعيل من العزة و الثاني فعيل من الحكمة و كلاهما مرفوعان اٰیة بالاتفاق )الحدید/۲): لَه بوصل لام الجر مفتوحة مُلْکُ بضم المیم و سکون اللام مرفوع مضاف السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضِ کما تقدما یُحْیِیْ بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الحاء المهملة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال و بکسر الیاء الاولی بعد الحاء و سکون الثانیة و بحذف احدـهما فی الخط بالاتفاق کما نص علیه الدانی و الشاطبی وَ یُمِیْتُ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر المیم علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال و بتطویل التاء لانها اصلیة لام الکلمة مرفوع و الجملتان
سُوْرَة الحَدیْد
تسْع وَ عشرُوْنَ اٰیة عند الکوفیین و البصریین و ثمان عند المدنیین و المکی و الشامی و اختلف فی التفصیل ایضا کما ستقف علیها فی مواقعها بِسْمَ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ )الحدید/۱): سَبَّحَ بفتح الباء الموحدة مشددة قبلها سین و بعدها حاء مهملتان ماض معلوم من باب التفعیل لِله بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر قیل اللام للتعدیة لان سبح منقول من سبح اذا ذهب و بعد فجیئ باللام کما فی نصحت له اشعار ابان التسبيح لاجل الله و خالص له و قيل اللام مزيدة مَا فِي السّمٰوٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد المیم و الواو و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَ الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل مخفوض عطفا علی السموت وَ هُوَ اختلف فی الهاء ضما و سکونا الْعَزِیْزُ الْحَکِیْمُ کلاهما باثبات همزة الوصل الاول فعيل من العزة و الثاني فعيل من الحكمة و كلاهما مرفوعان اٰیة بالاتفاق )الحدید/۲): لَه بوصل لام الجر مفتوحة مُلْکُ بضم المیم و سکون اللام مرفوع مضاف السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضِ کما تقدما یُحْیِیْ بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الحاء المهملة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال و بکسر الیاء الاولی بعد الحاء و سکون الثانیة و بحذف احدـهما فی الخط بالاتفاق کما نص علیه الدانی و الشاطبی وَ یُمِیْتُ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر المیم علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال و بتطویل التاء لانها اصلیة لام الکلمة مرفوع و الجملتان